آخر المشاركات

 ...فَمَا لِهَواكَ فِي الدُّنيَا سِوَايَا -------------- عبدالفتاح الصيري -------------- بَـعَـثتُ إلـيـكَ بِـالأغْـلَى هَـدَايَـا بِـقـلـبٍ...

هذا الزمانُ.. -------------- عبدالفتاح الصيري -------------- هذا الزمان_ أخِي_ لا يَرفِقَنْ بِصَبِي لـيسَ الـمُجَرِّبُ مَـنْ ذاقَ الـعَنَا ب...

  تَكبِيرَةُ الفَتحِ الأكْبَرِ -------------- عبدالفتاح أحمد قائد الصيري -------------- أيُّــهَـا الـلَّـيـلُ مَـــا مَــضَـى لَا يَـعُـودُ...

الحوراءُ المنابرية مابتُّ أخشى أن تجفَّ محابري ومدادها من فيض نبع مشاعري في رحلة الشوق المتيم بالعلا أمضي بأجنحة الخيال الشاعري والصبح يشرق ...

  غُرْبَةُ الفَجْرِ -------------- عبدالفتاح أحمد قايد الصيري -------------- ألَا لَـيتَ شِـعرِي هَـلْ يَـعُودُ لَهَا الفَجْرُ بِــلَادٌ طَـ...

  النَّجْمُ والعَلْياءُ مِنْ (حَزْمٍ)و(إبْ) -------------- عبدالفتاح أحمد قايد الصيري -------------- مَــا دُمَْــتَ فِــي أُفْــقٍ وشَـمسُك...

  شَكَى (سَعدٌ) ل(مَزنُوقِ) أضَعتُ المَالَ في السُوقِ شَريتُ حُمُولةً بُرّا و(جَوّالاً) ل(توفيقِ) وبَعضَ شَطائِرِ الحَلوَى ومن (خُوخٍ) و(بَر...

  دَفَنُوكَ حَيَّاً.. دَفَنُوكَ حَيَّا فِي مُحِيطِ المَقْبَرَه جَعلُوكَ أخْبَارَاً تُذَاعُ وَثَرْثَرَه دَفَنوكَ حَيَّاً، مَا اقْتَرفْتَ إسَا...

 مَصْيَدَة طَوّاف يَطُوفُ بِمعشَرِ الجَوْعَى ويُحصِي أهْلَهُم جَمعَا ويَغشَى كُلَّ حاضِرةٍ ليأخُذَ خيرَها طَوعَا (حميدٌ) أمُّهُ صُرِعَت وكَا...

(فَقِيهُ القَرْيَةِ احْمَادِي) قديماً قِيلَ في مَثَلٍ (فَقِيهُ القَرْيَةِاحْمَادِي) (وباذلُ مَالِهِ لِبَنِي مَعاشِرهِ بِلا زَادِ) (زَبِيبةُ)...

  لا يـَهْـزِمَـنّـكَ فِــــي الأَنـَــامِ كـَــلامُ   وَانْــهـَـضْ بِــعــَزمٍ أَيـُّـهَـا الـمِـقـْدَامُ واخـْـتـَرْ مـُصـَاحَـبَةَ الــك...

 الشوقُ حطَّ على الفؤادِ ، تَرَنَّما وأثار حباً في الجوانح مُفعما لَملمْتُ بَعضِي والحنينُ يهزُّني  والبعضُ مِنّي قد مضي يطوي السما قَصدَ  ا...

ﺍﻟﻈَّﻞُّ ﺃﻭﺷَﻚَ ﻓِﻲ ﺍﻟﺤِﻤَﻰ ﻳَﺘَﻼﺷَﻰ ﻭﺍﻟﺮَّﻭﺽُ ﻏﺎﺩﺭَ ﻃﻴﺮُﻩُ ﺍﻷَﻋﺸَﺎﺷَﺎ ﻭﺍﻟﻠﻴﻞُ ﺇﻥ ﻃَﻠﻊَ ﺍﻟﺼﺒﺎﺡُ رأيتَه فزعاً ﻳﺠُﺮُّ ﻭﺭﺍﺀَﻩُ ﺍﻟﺨﻔَّﺎﺷَـــــ...

ضَّمّّ الهوى صَدرَ المُتيمِ واجْتَبى فَسَرى إلى شَتَّى جَوارحِه النَّبا أَرخَى لها طَرفَ العِنانِ إذا بِها تَعدُو بِه بين الضَّلال إذا ...

  يا عائدون إلى دارٍ وأَوطانِ باللهِ فالتمسوا عُذراً لخِلاَّني قُولوا لِفاتِنتِي في الحَيِّ إن طَلَعَتْ تسألْكُمُو عَنِّي وصْلِي لها دَا...

  أيُّها الحُبُّ الَّذِي قَدْ كَانَ لِي بَهْجَةَ الرُّوحِ وَشَهْدَ المَنطِقِ كَيفَ أشْقَى فِي حَياتِي والمَدَى صَدرُهُ صَدْرِي ونَبْضُ الخَا...

  تَضِنُّ الحياةُ على من يَجودْ ويذبلُ زهرُ المُنى بالصُّدُودْ ويبحثُ عن ذاتهِ في العُلا أخوها فَتُرديهِ عينُ الحسودْ دَعتهُ إلى أفْقه...

ضـيّعتُني والـصبحُ أدركـهُ المسا  يــا  يـأسُ مـا أقساكَ-حسبُك-دعْني جَمّعتُ أشلائي وكابدتُ الأسَى   ومـَضيتُ  فِي الأيامِ أَبحثُ عنِّي ...

 صُبِّي من الحسنِ البديعِ المُبهرِ مَاءَ المحبةِ صافياً كالكوثرِ ثمَّ اسْقنيهِ من اللَّمَى خمراً جَرَى بَينَ الثنايا من رُضابٍ مُسكِرِ إن...

أنَا الغُصنُ يُخشَى عليهِ الخريفْ  ويَشتاقُ دَمعَ السَّحابِ الكثيفْ أنا الصُّبحُ....... يَزهُو بأنوارهِ ويَغزُوهُ جَيشُ الظَّلامِ المُخيفْ غ...